كثير من الراغبين في الاستثمار في أرض المنارة والرباط، والعديد من رؤساء الدول الأوروبية والصديقة المعجبين بتجربة استقرار موريتانيا، يعترفون بأن الفضل يعود إلى حكمة الرئيس عزيز
الحقيقه _أنواكشوط _على مدى 3 سنوات نعمت ولاية لبراكنة بفترة ذهبية تحت ولاية الرجل الأمين ول خطري، كنت من المقربين لهذا الرجل، عايشت عن قرب مختلف إجراءاته التنظيمية والإدارية، و
كما كنا نتوقع بالضبط و كما كنا نحذر في كل المناسبات و من غير مناسبات، ها هو ولد عبد العزيز و عصابته الشريرة يجرون البلد إلى مرحلة عنف أعمى تحتاجها أجندة بقائهم في السلطة.
أدعو السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز إلى التعقل و التهدئة ،فمعاوية لو لم يصعد ضد أهل الخير لما وجدت له سبيلا بإذن الله .فتحركت سهام الليل ضده ،أدعية الصالحين المظلومين المسجوني
لست علمانيا لله الحمد و لا حتى ديمقراطيا و لا تقدميا بأي مفهوم؛ أنا رجل مسلم .فإذا كانت العلمانية مسلمة أو الديمقراطية مسلمة فهي مني ، لا العكس و إذا لم تكن مسلمة فـ"لكم دينكم و
ابتداء من يوم الخميس هذا (27 ـ 09 ـ 2018) فإنه لم تعد تفصلنا إلا ثمانية أشهر و22 يوما عن الانتخابات الرئاسية التي يُفترض تنظيمها حسب الآجال الدستورية في يوم 15 يونيو 2019.
منذو ١٠ يوليو ١٩٧٨ يحكمنا ضباط من مختلف بأسلوب يتراوح بين العجنهية و الانتهازية غالبا و اللطف العابر أحيانا .فبرزت أسماء أكلت حتى النخاع و أثرت حتى التخمة .فسمعنا عن مال مشبوه