في مسرحية لقائه الأخير بمن يسميهم صحافة و يسمونه رئيس الجمهورية ، قطَّبَ ولد عبد العزيز و تورَّكَ و تململَ ليقول إن الجيش مؤسسة وطنية محترمة يجب على الجميع أن يتحاشى الحديث عنها

أقدم الرئيس محمد ولدعبد العزيز على تصريحات مثيرة إبان المؤتمر الصحفي الأخير .مهد فيها للمأمورية الثالثة عبر استسهال تحريف و تغيير الدستور، دون تحفظ على الإطلاق ،كما هدد الإسلامي

كان النصر الانتخابي هذه المرة واضحا وملهما، وأكد بلا جدل ثقة غالبية الشعب الموريتاني بزعامة محمد ولد عبد العزيز، وبرؤيته لموريتانيا الجديدة.

وصل ولد عبد العزيز إلى الحكم بالكذب و حكم 10 سنين (عجاف) بالكذب و سيغادر الحكم إلى المشنقة بالكذب ..

الألوان والإضاءة وديكور الجلسة بدت زاهية ومرتبة وظهر قادة أحزاب الأغلبية وأعضاء الحكومة وهم يحفون بالرئيس كالهلال وظهر الرئيس وهو يجلس في قلب الهلال كالنجم المضيء فيما رمز ال

- صاحب الفخامة هل من إجراءات عاجلة لإغاثة ضحايا السيول شمال البلاد وشرقها
- بلا اونعم هل أنتم باقون فى السلطة

ضمن زيارة للخال بيروك ولد محمد لحبيب ولد بيروك ،مفوض روصو اكتشفت وجود أحد أقاربى فى النظارة ،وفق ما يطلق الخليجيون على التوفيف المؤقت ،لدى الشرطة،السيد الفاضل المحترم محمد المصط

تابعت الليلة البارحة اللقاء الذي خص به فخامة رئيس الجمهورية الصحافة سائرا بذلك على نهجه الرائع الذي سنه في التعاطي مع الصحافة بكل تواضع و صدق وصراحة، في طرح الخطط و الاستراتيجيا

شكلت نتائج انتخابات فاتح سبتمبر 2018 البلدية والجهوية والتشريعية بعاصمة الاقتصاد حدثا استثنائيا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى كما رسمت معالم خارطة سياسية لخمس سنوات قادمة على الأق

يبدو المناخ مواتيا لأتجوز فيه -كما المهتمون- ابتداع الشكر والامتنان، وأقدر عاليا الحفاوة والحماس الذي استقبل به الأهل، والإخوة، والأحبة، والأصدقاء، والزملاء، والفاعلون، والمتابع