توقفنا في الحلقة الماضية عند حقبة السيدة الدكتورة خيرة بنت الشيخاني المديرة الحالية للتلفزيون وهي شابة حيوية ونشطة تتمتع بشخصية اجتماعية وإنسانية لافتة تحكم عليها ملابس محتشمة
بعد ثلاث سنوات من المماطلة التي صنعها مسلسل من المفاوضات لا يموت و لا يحيى يتاثر بالوضع الداخلي و الخارجي يشَبهه البعض بعملية السلام في الشرق الأوسط, حوار يتم الإعتراف بمخرجاته
جلجل النبأ يوم الجمعة الماضي مثل الرعد المدوي. لقد توفي رئيس الدولة السابق اعلي ولد محمد فال إثر نوبة قلبية بعد الظهر في تيرس البعيدة التي كان يحبها حبا جما.
في مقابلة خصني بها المرحوم السيد الرئيس اعلي ول محمد فال في شهر فبراير 2017طلبت منه ان يحدثني عن أربعة قرارات هامة حدثت في عهده لعمق تاثيرها في حياتي وحياة الدولة المورتانية وهي
البعض، يستاء كثيرا عند ما يختلف تشخيصك عن تشخيصه لأسباب التنافر والعداء المتنامي بين بين لحراطين وإخوتهم من البظان، والذي بلغت حدته أن أصبح ينذر بكارثة حقيقية قد تعصف ببنية هذا
في ظل ثبات سياسة الدولة وعدم إتسامها بالحداثة وتمسكها بالنماذج لكلاسيكية للإدارة ومعاندتها للتجديد تتعالى أصوات معارضة ويكثر دعاة الطائفية والعنصرية والإنفصال والتحرر وتظهر حالا
في أصيل يوم من أيام سبتمبر بالتحديد ٢٧ سبتمبر ٢٠٠٥ إلتقيت بالرئيس إعل ولد محمد فال في القصر الرئاسي ،و عندما دلفت من باب مكتب الرئيس ،تلقّاني من وراء مكتبه منتصبا ملأ قامته الف
كان اعل ولد محمد فال أيقونة المعارضة الموريتانية، لما يتميّز به من خصال أضفت على العمل المعارض جدية و نجاعةً، فتجربته في إدارة الأمن عشرين عاماً، و حكمه للبلاد سنتين كانت الظروف