نحن نعيب على موظفي الدولة خنوعهم و خضوعهم لأوامر من يتحكم في قرار البلاد و ننسى أننا أسوأ منهم و أننا لا نساهم إلا في تفشي هذه الظاهرة الخطيرة التي تحول الموظف إلى موظف للحاكم
سنحاول في هذا المقال أن نتوقف مع بعض مفردات القاموس الرسمي، وسنتوقف تحديدا مع مصطلحين، يتعلق أولهما بمصطلح "ظاهرة صحية"، ويتعلق الثاني بمصطلح "ظاهرة غير صحية".
مع مجيئ الرئيس محمد ول عبد العزيز واتضاح معالم حكمه ومرامي فكره واتجاهات سياساته راجت مقولة "أن موريتانيا دولة ديمقراطية وأنها أصبحت نموذجا في الممارسة الديمقراطية" وأقول تعلي
يتدافع بعض ساستنا اليوم في منزلق خطير تدافع القطيع الظمآن ينحرف عن الجادة ويجانب الحكمة والسياسة الكيسة حين تفوح من أفواههم تصريحات حول مسار وحدتنا الوطنية، لاتنسجم مع المسار ا
تعتبر الجمهورية الإسلامية الموريتانية إحدى الدول العربية الحديثة النشأة ومرت بمراحل تاريخية دقيقة من أيام الاستعمار وإكراهاته إلى تحديات إن شاء الدولة مع انعدام كافة المقومات ال
أية شعوذة هذه التي تلقي الكلام على عواهنه، وتخلط الحابل بالنابل والغث بالسمين، دون أن تتجشم عناء البحث والاستدلال بالأمثلة الاجتماعية والتاريخية الساطعة، واستجلاء المفاهيم من طب