تتعدّ عوامل إعاقة اللغة العربية عن أداء أدوارها التواصلية والنفسية والتربوية والثقافية في موريتانيا، من قوة العداء لها عند نخبة عريضة من المجتمع كرجال الاقتصاد والتجارة والمال و
في البدء أستسمح أخي الكاتب الإخواني البارز محمد الأمين ولد الفاضل في استعارة عنوان مقاله "هؤلاء شركاء في إبادة حلب !"؛ ولكن بدون نقطة التعجب التي استعضت عنها بنقطة تفي بالغرض، إ
قال العلامة الموريتاني الشيخ عبد الله بن بيه، رئيس المنتدى العالمي لتعزيز السلم في المجتمعات المسلمة، إن الأمة تسجل الأهداف لكنها أهداف الدمار وتسجل أهدافاً على نفسها وذاتها، مش
لقد تم تشريع "الموت الرحيم" أو "القتل الرحيم" أو "رصاصة الرحمة" في بعض الدول الغربية، وكل هذه المصطلحات تعني في مجملها أن يتم القتل العمد للمريض الذي استحال شفاؤه، والذي يعاني م
اسْتُقدِمت الديمقراطية إلى أهل هذه البلاد دون أن تكون الأرض مُمهدة أو صالحة لاستقبالها فكان لابد من تكييفها على قدر العقلية أو الوضعية الاجتماعية والسياسية الموجودة حتى وإن كان
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم ولي المؤمنين، قال تعالى : ﴿الله ولي الذين آمنوا﴾، وناصر عباده المتقين، قال تعالى : ﴿إنا لنصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم ال
أقف حائراً أمام هذا العنوان.. أنا الذي أُشْرِبْتُ حبَّ اللغة العربية منذ الطفولة الأولى.. والدهشة الأولى .. والعشق الأول.. فحلتْ مَكانا ًلم يكنْ حُلّ من قبلُ..
تمثل الثقافة بطاقة تعريف حضارية تتحدد بها الهوية وتتحصن بها الكينونة الذاتية للمجتمعات إذا ما أرادت أن تدخل في تلاقح وتثاقف حضاري مثمر وبناء مع غيرها، وبقدرما كانت الثقافة أصيلة