شغلتني منذ سنوات الكتابة في الشأن العام عن الكتابة في تنمية وتطوير الذات (مجال اهتمامي الأول)، ومع ذلك فقد حاولتُ في بعض السنوات الماضية أن أخصص آخر يوم من كل سنة من تلك السنوات

عجيب هو أمر رؤساء موريتانيا ؛ يفتخرون بأنهم شيدوا المدارس و الجامعات و المستشفيات و يُدرِّسون أبناءهم في المدارس الخاصة (الأجنبية) و الجامعات الأجنبية و إذا أصاب أحدهم زكام ، لا

لم أكتب في حياتي مقالةً لمدح أحد أو الإشادة بمزاياه. لكنني اليوم أبتعد عن هذا المبدأ الذي فرضته على نفسي، ليس من باب المجاملة، بل من باب الواجب والإخلاص.

خلال تصفحي للفيسبوك، استوقفتني تدوينة تزعم أن تعيين اللواء محمد فال جاء استجابة لخطاب وادان، وأنه "من خارج الصندوق"والحقيقة، أن مثل هذه التحليلات تمر خارج الصفحة à côté de la pl

الرَّگْ" دعوة صريحة للفتنة ، من ابتكار المخرب الجبان بيرام ولد اعبيد : لا يدعو للفتنة إلا جبان يجهل الحروب و ما تسبب من ترويع و خراب .

صاحب الفخامة

أنا في حيرة حقيقية من أمر القضاة و المحامين في هذا البلد : أي خيانة عظمى أكبر من اعترافات ولد عبد العزيز بارتشاء هذا و فساد ذاك و اختلاس هؤلاء و احتيال أولائك في عهده و بعلمه و

الحقيقة / أنواكشوط / حملت تغيينات المدير العام للأمن الوطني ثقة كبيرة باختيار المفوض الشيخ ولد مولاي إدريس مفتشا للمفتشية العامة للشرطة:

كان قدرنا في موريتانيا أن نعيش على حدود داحس و الغبراء ..

الحقيقة / نواكشوط / وقع المدير العام للأمن الوطني الفريق محمد الشيخ ولد محمد الأمين اليوم الثلاثاء قرارا بتعيين قادة أمنيين في جهاز الشرطة، وشملت التغييرات تعيين مديرين مركزيين