إنّ النقطة المضيئة إلى الآن في موريتانيا التي تنزع عنها ثوب التجاذب السياسي ، هي الانتخابات التي شهد المراقبون في الداخل والخارج بنزاهتها،ومصداقيتها وقدمت من خلالها بلادنا درس
ليست هذه مجرد شهادة من خصم سياسي كان جل السكان ينظرون إليه كمحارب عنيد يريد إشعال بلده خدمة لأجندة بعض المتطرفين الداعمين لمشروعه السياسي ، ويمنون النفس بصدام بين بعض جمهوره وأج
تعليقا على ما جاء في مقابلة د / السعد ولد لوليد مع قناة "شنقيط" ، حول عروبته ، من أمور بالغة الأهمية ، واسعة الفهم ، نزيهة الأفكار ، متحضرة الطرح ، أردت من خلال هذه المقدمة (دو
أود في بداية هذه العجالة أن أتقدم بأخلص التهاني وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد إلى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، على نيله ثقة الشعب الموريتاني في انتخابات
لقد خاض شعبنا حملة انتخابية لمدة أسبوعين دعما لمرشحيه السبعة المتنافسين لنيل ثقته واستمع اليهم واطلع علي برامجهم وتصوراتهم وجرت هذه الحملة في ظروف طبيعية ومسئولة اظهرت نضج شعبنا
جل ما سأتحدث عنه في هذه العجالة منطبق بشكل أوسع على كل الأحزاب ، لكن أحزاب الأغلبية خلقت بيئتها السياسية الخاصة من خلال قيمة معنوية يمكن أن نطلق عليها "سياسة الكعكة" .