إن محاكمة أصحاب عشرية الرئيس السابق عزيز قد مثلت عدولا صريحا عن الحكمة المتضمنة لما عرف عند الموريتانيين ب "عفي الله عما سلف" ومهدت لاحتمال محاسبة أي نظام جديد من طرف خلفه.
أعلنت اللجنة الوطنية المستقلة للإنتخابات علي لسان رئيسها السيد اداه عبد الجليل وسط حفلي إعلامي رسمي كبير أقيم بمباني مقر اللجنة أعد خصيصا لهذه المناسبة .
إن أكثر ما يخدم الرئيس المنتخب محمد ولد الشيخ الغزواني في عهدته الثانية، هو فتح تحقيق دقيق وشفاف للغلاف المالي الذي رصد لتمويل الحملة، كسابقة من نوعها وخطوة جادة للضرب بيد من حد
حين يطلب بيرام من بلطجيته ، عدم اللجوء إلى العنف و الالتزام بالنضال السلمي ، نفهم بوضوح أنه يبحث عن صفقة مع النظام ، بعدما كان يتوعدهم بروائح "إبطه" المقرفة !!
ها قد قرر الشعب الموريتني الأبي خياره فى ظروف ملؤها السكينة والوقار والمسؤولية وكان الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني صرح بأنه سيحترم قرار شعبه....وقد دعاه بعض منافسيه للإنحناء لقر
من أهداف الديمقراطية إعطاء الفرصة لكل مواطن للتعبير عن رأيه عبر صناديق الاقتراع، هي المرحلة التي خضناها يوم 29 يونيو 2024 على كافة التراب الوطني، وتجلي ذلك التعبير عن اختيار "مر
في الأحلام ، في الخيال ، في نشوة الأمل المرضية ، تستطيع أن تعمل أي صورة لنفسك ؛ أن تكون ملكا مهابا ، أن تكون زعيما لا يشق له غبار ، أن تكون بوتين آخر ، ترجف الأرضُ حين يغضب ، أ