إذا صح كلام مسؤول المؤسسات الصغيرة في "أورا بانك" ، محمد ولد أكاه ، عن ما قاله المدير العام للبنك ، الإيطالي بيير مارازاتو ، يجب طرد الأول من البنك و طرد الأخير من البلد ..
ظاهرة طالما حاولت فهم مبرراتها و فكرت كثيرا في جدواها و السر وراء استمرارها كركن راسخ من أركان الممارسة السياسية هنا بل لعلها عمادها و الظاهر أن العهد بينهم و بينهم تركها.
ربما يغيب عن إدراك البعض أن المعدة بيت الداء، ويعرف ذلك البعض، لكن من يعرفه سيفهمه دون شك على قصد ومفهوم يعنيه هذا القول من قديم الزمن؛ متعلق بأن كل أدواء المرء سببها تخمة من مط
ستون مترشحا للرئاسة في السنيغال ، تعني (في أحسن الأحوال) ، حكومة تحالفات ضعيفة بعد شوط ثاني حتمي ، تتوزع حقائبه زعامات تقليدية من الصعب حد المستحيل ، أن تكون لصالح "حراك" باستي
لا شيء في هذه الأيام و لا في سابقها من حياة البلد المريرة ، يشبه حديث الناس اليوم عن الفساد و الإفساد و قصص المفسدين و المناقصات المتزايدة و صفقات التراضي الأقرب إلى نوادر جحا و
اليوم صدر قرار إحالة الجنرال مسقارو ولد اغويزي إلى التقاعد في إجراء إداري عادي و عادل و إن كان لا يلزم و لا يترتب عليه أي مانع في البقاء على رأس وظيفته ، مديرا عاما للأمن ، بم
أن تولد مسلماً في بلد لغته الرسمية هي العربية، وأن يمتد بك العمر إلى الخمسين أو الستين عاما، وتتعلم خلال عمرك هذا لغة أو لغتين أو أكثر من لغات العالم ودون أن تتعلم اللغة العربية
لا لوم على بعض المدونين الأميين، في عحزهم عن تصفح الجرائد و الصحف، المكتوبة بالعربية أحرى بلغة أخرى، لكن اللوم كل اللوم يقع على من يدعون المعرفة، و ينشطون في الإعلام و يبدون اهت