لا شك أن سؤال "التنمية في موريتانيا" أخذ نصيبا مهما من آراء الخبراء و المهتمين الأوفياء ، لكن فشل العلم و التنظير و العقول في بلدنا ، يلزمنا بالبحث عن طُرُق أخرى و قاموس أسماء
من الواضح البديهي للمتتبع المهتم بما يجري في بلدنا منذ استلام فخامة الرئيس الأخ محمد الشيخ الغزواني، أن تحولات عملاقة وشاملة حدثت في موريتانيا شملت كل مناحي الحياة الاقتصادية وا
الفرق بين البراءة و "البراعة" في موريتانيا يحدده القاموس السياسي لأن القانون فيها بلا قاموس كما توَّضح المادة 38 التي حوَّلت نشيدنا الوطني إلى أغنية مصرية هابطة و المادة 93 التي
برنامج تعهداتي طموح، و يسعى إلى تحقيق الرفاه للشعب الموريتاني و تعميم العدالة، و المتتبع لفقراته يدرك أن هذا البرنامج ينطلق من مبادئ و أساسيات تنسجم مع ديننا وقيمنا، و يسعى إلى
خمسُ سنوات في كل سنة يطالعنا إنشاء صرح علمي ظلً مطلبا لعقود، وتكلفت الدولة الموريتانية الكثير من أجل أن يتمكن أبناؤنا من الدراسة في جامعات ومعاهد خارج أرض الوطن، بهدف التخصص في
علينا أن نعترف في هذه البلاد أننا لم نتمكن حتى الآن من فرض استقلالنا اللغوي، ولا من تحقيق السيادة اللغوية الكاملة على أرضنا، وذلك على الرغم من مرور 63 سنة على إعلان الاستقلال، و