مساء أمس الاثنين كان آخر أجل لتقديم طعون الشوط الأول في انتخابات الثالث عشر من مايو المنصرم بالنسبة للجهات، ومن قبل ذلك انقضت فترات طعون النيابيات و البلديات، وقد حرص تواصل على
يكثر عدد من السياسيين والمدونين القابعين خلف أجهزة الكومبيوتر بالعاصمة نواكشوط، أو خلف الهواتف النقالة فى المنفى الإختيارى الإكثار من سب النظام القائم، والتنكيت عليه، وعلى مناوئ
كنت من بين السواد الأعظم من الموريتانيين الذين انبهروا بخطاب إعلان ترشح محمد ولد الشيخ الغزواني، فاتح مارس 2019 وتمنيت له النجاح من اجل تحقيق تعهداته، خاصة أنه قال فى خطابه "إن
إننا بحاجة اليوم إلى أن نفتح نقاشا جديا حول حادثة مقتل الشاب عمار جوب رحمه الله، ومقتل الشاب محمد الأمين ولد صمب من بعد ذلك، وما صاحب الحادثتين من أعمال شغب ونهب، ولعل السؤال ال
تشير الأحداث الجارية في البلاد - خلال الأيام الأخيرة - إلى أن الأزماتِ السياسيةَ في البلاد عميقة ومتجذرة وبحاجة لوقفة مراجعة جدية واثقة؛ من أجل التأسيس لاستقرار مستديم في بيئة إ