روصو التلاعب بمشاعر المواطنين من غير حذر ،إهمال الطريق الرابط بين روصو و العاصمة ،سيطرة البرك و المستنقعات الوبائية على المشهد الروصوي ،داخل المدينة التاريخية الحدودية الحساسة
لم تكن هذه الانتخابات مزورة و لم تنظمها لجنة تزوير الانتخابات و لا وزارة الداخلية؛ فالأولى كانت مجرد شاهد زور (تماما كما كنا نتوقع) و الثانية كانت قوة إسناد لفرض القهر (كما تعود
قبل ساعتين كتبت توضيحا"متحمضا"حول ما قيل إنه حملة استهدفتنى وطالبت بحظرى ومقاطعة صفحتى
طلب منى صحفي فاضل وعزيز حذف ذلك التوضيح واخبرنى أن من أشعل النيران(أطفأها )
يسرني في وقت تتدفق فيه مشاعر مناصريكم الذين انتخبوك لتكونوا عمدة للمدينة؛ أن أبعث إليكم سيدي العمدة هذه الرسالة علّي أوفق في أن تولوها إهتماما؛ وحتى اساهم في حوار يهدي إلي صراط
لا أملك الكثير من الوقت اليوم لبسط البحث و التعقيب على العملية الانتخاية المنتهية للتو ،فى جو من التزوبر المعهود و استغلال وسائل الدولة و تعجل آخرين للوصول لساحة النفوذ بدل آخر
ما يتعرض له الآن منسق التحالف الشعبي في ازويرات، يعقوب ولد سالم من قبل إدارة "اسنيم" نقلة جديدة في درجات الطغيان .. في احتقار الناس.. في العبث بهيبة الدولة ..
قالت القيادية في حزب تكتل القوى الديمقراطية منى بنت الدي في تدوينة على صفحتها بالفيسبوك: "الخاسر الأكبر في هذه الانتخابات هو الأستاذ و الوزير و السفير و الرئيس Mohamed Vall Bell